Scan barcode
Reviews tagging 'Animal death'
شجرتي شجرة البرتقال الرائعة by José Mauro de Vasconcelos, إيناس العباسي
1 review
llsugarspicell's review
dark
emotional
inspiring
sad
fast-paced
- Plot- or character-driven? Character
- Strong character development? Yes
- Loveable characters? Yes
- Diverse cast of characters? Yes
- Flaws of characters a main focus? Yes
4.5
كتاب مليان بالمشاعر البريئة والمعقدة والمواقف الصعبة على طفل عمره ٥ سنوات فقط
بكيت بكاء شديد طوال قراءتي له. الكتاب رائع جدًا ولكن لا أنصح بقراءته بسبب الألم النفسي الي شعرت به. فـ لو تريد قراءته، المحتوى جدًا قاسي ومؤلم.
أكثر شيء محزن هو كيف زيزا يفكر في الكل وفي مشاعرهم، ولكن لمجرد حركات الأطفال الزايدة يعتبروه شيطان ويتنمرو عليه ويضربوه ويسبوه ولا أعطوه أي حب وحنان ويتجاهلو مشاعره ولا يقدروها أو يعتبروها موجودة واضطر يبحث عنها ويأخذها من شخص غريب.
بمجرد افتكرت الأحداث جلست أبكي، من سرقته للزهور لمعلمته عشان تعرف أنها حلوة في نظره وتكون قارورتها دايمًا فيها وردة. ولمن خرج عشان يجمع فلوس في عيد الميلاد فقط لمجرد يشتري لأبوه هدية لأنه حس بأنه جرحه لمن قال مو حلو يكون ابوك فقير، ولكن الأب بعدين ضربه إلى أن أغمى عليه لمجرد أنه غنى أغنية بكلمات خادشة للحياء. ولمن أعطى أخوه الصغير لعبته المفضلة بس عشان ما يبكي. ولمن قال لـ بورتوغا اتبناني ولو اهلي ما رضو عادي تقدر تشتريني منهم. وآخيرًا بعد وفاة بورتوغا لمن شعر بأنه مافي شي يعيش عشانه، ولمن أبوه حاول يحضنه ما حس بشي وشافه شخص غريب ما يعرفه لأنه اعتبره ميت من اليوم الي ضربه فيه واعتبر بورتوغا ابوه الحقيقي.
كيف كل هذه المواقف يعيشها طفل عمره ما اتعدى الستة سنوات لدرجة فكر بأنه ينتحر عشان أهله يرتاحو منه.
كل المواقف خلتني افكر كيف الأباء والأمهات بيعاملو الأطفال وكأنهم ما بيفهمو أو ما عندهم مشاعر لمجرد أنهم أطفال، ولكن في الحقيقة عندهم عاطفة وحنان أكثر من البالغين
بكيت بكاء شديد طوال قراءتي له. الكتاب رائع جدًا ولكن لا أنصح بقراءته بسبب الألم النفسي الي شعرت به. فـ لو تريد قراءته، المحتوى جدًا قاسي ومؤلم.
أكثر شيء محزن هو كيف زيزا يفكر في الكل وفي مشاعرهم، ولكن لمجرد حركات الأطفال الزايدة يعتبروه شيطان ويتنمرو عليه ويضربوه ويسبوه ولا أعطوه أي حب وحنان ويتجاهلو مشاعره ولا يقدروها أو يعتبروها موجودة واضطر يبحث عنها ويأخذها من شخص غريب.
بمجرد افتكرت الأحداث جلست أبكي، من سرقته للزهور لمعلمته عشان تعرف أنها حلوة في نظره وتكون قارورتها دايمًا فيها وردة. ولمن خرج عشان يجمع فلوس في عيد الميلاد فقط لمجرد يشتري لأبوه هدية لأنه حس بأنه جرحه لمن قال مو حلو يكون ابوك فقير، ولكن الأب بعدين ضربه إلى أن أغمى عليه لمجرد أنه غنى أغنية بكلمات خادشة للحياء. ولمن أعطى أخوه الصغير لعبته المفضلة بس عشان ما يبكي. ولمن قال لـ بورتوغا اتبناني ولو اهلي ما رضو عادي تقدر تشتريني منهم. وآخيرًا بعد وفاة بورتوغا لمن شعر بأنه مافي شي يعيش عشانه، ولمن أبوه حاول يحضنه ما حس بشي وشافه شخص غريب ما يعرفه لأنه اعتبره ميت من اليوم الي ضربه فيه واعتبر بورتوغا ابوه الحقيقي.
كيف كل هذه المواقف يعيشها طفل عمره ما اتعدى الستة سنوات لدرجة فكر بأنه ينتحر عشان أهله يرتاحو منه.
كل المواقف خلتني افكر كيف الأباء والأمهات بيعاملو الأطفال وكأنهم ما بيفهمو أو ما عندهم مشاعر لمجرد أنهم أطفال، ولكن في الحقيقة عندهم عاطفة وحنان أكثر من البالغين
Content Warnings
Graphic: Bullying, Child abuse, Cursing, Death, Emotional abuse, Mental illness, Panic attacks/disorders, Suicidal thoughts, Violence, Grief, Car accident, Death of parent, and Injury/Injury detail
Moderate: Animal death