haifa64712's review

Go to review page

4.0

"في اليوم الذي كانوا سيقتلونه فيه ، استيقظ سنتياغو نصار في الساعة الخامسة والنصف صباحأ ينتظر وصول المركب الذي سيأتي فيه المطران"

هكذا تبدأ الروايه
تعرف من اول سطورها ان بطلها سوف يُقتل

قريه بأسرها تعلم بأمر جريمه القتل ولم يتمكن احدا من منعها
مابين مشجع على القتل الى غير مبالٍ الى عاجزٍ عن المساعده الى المتأخر فيها

بل هاهي ام سانتياغو نفسها تغلق الباب في وجهه ظناً منها انها تحمي ابنها النائم في غرفته
تغلق نفس الباب الذي تركته ابنه الخادمه مفتوحا عمدا ليتمكن سنتياغو ان يدخل البيت قبل حدوث الجريمه

وكأن القدر اختاره ووقف امام كل محاولات خلاصه

mam0reads's review

Go to review page

5.0

لم اقرأها لمركيز بل لصالح علماني -رحمه الله-، توفي بالأمس والعزاء الوحيدلنا هي ترجماته، قررت قراءة عمل مترجم منه لكي أحزن حق الحزن على وفاته... حمدلله أن هذه التي وقعت بين يدي غير أنني حققت مرادي بالحزن والدعاء لعلماني إلا أنني أيضا حزنت للواقع المجسد في الموت المعلن فقد بقي فقط أن تعلم السكين أنها ستقتل. كلهم علموا، فأما كان لأحد منهم أن يجمع بين الفهم وإتخاذ قرار واحد صحيح!

sara86's review

Go to review page

medium-paced
  • Strong character development? N/A

5.0