Reviews

Utopia by Ahmed Khaled Towfik

fayrouzatef's review against another edition

Go to review page

dark sad tense fast-paced
  • Plot- or character-driven? Character
  • Strong character development? No
  • Loveable characters? No
  • Diverse cast of characters? No
  • Flaws of characters a main focus? It's complicated

1.25

مالقتش حاجة توصفها غير اللي بنوتة تانية كتبته على الريفيو بتاعها: 

النهاية كانت مؤلمة، بالطبع لم أكن بإنتظار إنتصار الخير على الشر ولكن لم اتوقع نهاية لجابر وصفية بهذا الشكل، ولم أتصور حقارة ونذالة الرواي (الذي استوعبت حالا انه لم يذكر اسمه في الرواية)
فكرة الرواية حلوة بس كمية البذائة فيها
مقرفة، كان من الممكن للكاتب ان يكتب رواية ديستوبيا متشائمة بشكل أفضل دون أن يستخدم كل هذه الألفاظ والأحداث المخلة المقرفه و المزعجة، التي تشعرك وكأن الرواية تدور حولها فقط وكأن البشر لا يهتموا سوى بها، ربما هذه نظرة الكاتب لكنني لا أراها حقيقة، فعندما يعم الفقر والجوع لن يكون كل اهتمام البشر بهذا فقط بل سيصبوا اهتمامهم بالطعام والبقاء والانتقام، قد يصل الى قتل بعضهم البعض واكل لحومهم او لحوم الكلاب كما هو مذكور في الرواية، وربما هي حقيقه لا أحد يعلم ولكن كان من الممكن أن يخفف من كل هذه الألفاظ والأحداث التي غطت على القصة نفسها
كلما اندمجت بإحداث الرواية اجد شيء مقززاً يفصلني ويجعلني افكر في إيقافها
أنهيت الرواية على أمل أن يخف منها ولكن للأسف لا

كانت هذه تجربتي الأولى للكاتب رحمة الله عليه ولم تكن مشجعة جدا ولكن اتمنى ان اقرأ له شيء آخر لكي لا اظلمه واحصره في هذه الرواية فقط
منقول

دي مكانتش أول مرة اقرأ للكاتب، لكنها هتكون أخر مرة خلاص، كنت قرأت روايتين تانيين مشهورين برضو، وللأسف بسبب نفس اللي اتقال فوق محبتهمش خالص، يمكن دي قصتها افضل منهم كمان.
ببساطة اللي عايز يقرأ رواية ديستوبية يقرأ مزرعة الحيوان، الكاتب جورج أورويل أثبت انك تقدر تكتب رواية من النوع ده بلا أي ذكر لشيء خادش الحياء. 
منصحش أي حد يقرأ الرواية خالص خاصة الصغار، فهي باب فتنة، لن يفوتك شيء لو لم تقرأها.

Expand filter menu Content Warnings

northcoraline's review against another edition

Go to review page

5.0

قرآت هذة الرواية مرتين؛ مرة في المرحلة الإعدادية في أوج ثورة الخامس و العشرين من يناير و كنت أصنفها على أنها فانتازيا ديستوبية بحكم أن ما ينتظر البلاد سيكون بلا شك أفضل و بهذا اعتبرتها خيالية و اعطيتها 4 نجوم من أصل 5. قرآتها اليوم للمرة الثانية كي أنجز بحثًا جامعيًا، و كانت الصاعفة بالنسبة إليّ بحق! لم تعد هذة الرواية فانتازيا بل أصبحت واقعًا بشعًا يتحقق بالفعل .. اننا نتجه بخطوات ثابتة و سريعة لجعل هذة الرواية واقعًا قبل عام 2023 .. من الممكن أن تكون صدمتي هي السبب الأول الذي دفعني لآن أعطي 5 نجوم للكتاب هذة المرة.

لا أجد من الكلمات ما يسعفني لآن أكتب نقدًا يستحق القرآة، و لكني واثقة أني سأعود يومًا ما لأخط بقلمي تعليقًا يناسب هذا العمل الفني

ranamarkz's review against another edition

Go to review page

adventurous challenging dark emotional informative lighthearted mysterious reflective sad tense medium-paced
  • Plot- or character-driven? Plot
  • Strong character development? It's complicated
  • Loveable characters? It's complicated
  • Diverse cast of characters? Yes
  • Flaws of characters a main focus? It's complicated

5.0

ahmedayman's review against another edition

Go to review page

adventurous dark inspiring fast-paced
  • Plot- or character-driven? Character
  • Strong character development? No
  • Loveable characters? No
  • Diverse cast of characters? No
  • Flaws of characters a main focus? Yes

3.75

كانت حلوة ، بس أبرزت فكرة ان بعض الناس مش هتتغير وهيفضلو شخصيات وسخة ، وأبرزت فكرة انك متبقاش طيب بغباء ، عشان هييجي واحد شايف نفسه عليك وهيبوظلك كل حاجة

Expand filter menu Content Warnings

amrro's review against another edition

Go to review page

4.0

بعيدا عن ان الرواية لها نظرة تشاؤمية سوداء للمستقبل القريب
الرواية كانت من الممكن ان تكون افضل لو لم يتطرق الكاتب
حيث يهب الاغيار للانتقام
الفصل الاخير فيه نوع من الانواع الاسرتضاء للقارئ الذى يشعرر بنزوة الانتقام من البطل

لكن التناقض واضح
كيف للاغيار الذين ماتت اخلاقهم وانتهت مبادئهم ويقتلون ويغتصبون ويزنون وينتشون
ان يصبح فجأة لديهم تخوة وكرامة

بل على العكس لا بوجد مجال للتعاطف مع الاغيار او سكان يوتيوبيا فكلاهما سئ

لكن فى النهايةالرواية ممتعة ومبنية على بعض الوقائع والحقائق الحالية




noor01's review against another edition

Go to review page

1.0

رواية مؤلمة ومخيفة واصابتني بالقرف
النهاية كانت مؤلمة، بالطبع لم أكن بإنتظار إنتصار الخير على الشر ولكن لم اتوقع نهاية لجابر وصفية بهذا الشكل، ولم أتصور حقارة ونذالة الرواي (الذي استوعبت حالا انه لم يذكر اسمه في الرواية)
فكرة الرواية حلوة بس كمية البذائة فيها
مقرفة، كان من الممكن للكاتب ان يكتب رواية ديستوبيا متشائمة بشكل أفضل دون أن يستخدم كل هذه الألفاظ والأحداث المخلة المقرفه و المزعجة، التي تشعرك وكأن الرواية تدور حولها فقط وكأن البشر لا يهتموا سوى بها، ربما هذه نظرة الكاتب لكنني لا أراها حقيقة، فعندما يعم الفقر والجوع لن يكون كل اهتمام البشر بهذا فقط بل سيصبوا اهتمامهم بالطعام والبقاء والانتقام، قد يصل الى قتل بعضهم البعض واكل لحومهم او لحوم الكلاب كما هو مذكور في الرواية، وربما هي حقيقه لا أحد يعلم ولكن كان من الممكن أن يخفف من كل هذه الألفاظ والأحداث التي غطت على القصة نفسها
كلما اندمجت بإحداث الرواية اجد شيء مقززاً يفصلني ويجعلني افكر في إيقافها
أنهيت الرواية على أمل أن يخف منها ولكن للأسف لا

كانت هذه تجربتي الأولى للكاتب رحمة الله عليه ولم تكن مشجعة جدا ولكن اتمنى ان اقرأ له شيء آخر لكي لا اظلمه واحصره في هذه الرواية فقط.

sham_z's review against another edition

Go to review page

4.0

4.5⭐️

من الغريب أن تقرأ رواية كتبت منذ أكثر من عقد بأحداث تخيلها الكاتب لعام 2023..
ورغم أن الأحداث خيالية حتى اليوم.. لكنك تتسائل.. ما مدى قربنا فعلاً من حدوثها.. هل نسير بخطى ثابتة لعالم يوتوبيا؟
ومن جهة أخرى.. ماذا ستفعل لو امتلكت كل شيء؟ لو أُبيحت كل رغباتك وأُجيبت كل طلباتك.. ماذا بعد؟

apfelahmed's review against another edition

Go to review page

5.0

رواية تتخيل شكل مصر نتيجة للأحوال الاجتماعية الحالية خلال بضع سنين. مجتمعين متوازيين. احدهما يملك كل شيء و الآخر لا يملك اي شيء.

يرسم أحمد خالد توفيق, و هو بارع في التخيل, تفاصيل الحياة في كلا الجانبين و كأنك تراهما رأي العين. في الظروف العادية قد لا يلتقي احد من العالمين, الا ان احمد خالد توفيق خلق الظروف لهذا اللقاء و هو ما يحدث عنه نتائج و احداث تقودك الى نهاية هي منتهى السواد و الدرامية و الذي نجح توفيق في اكساب الرواية نكهة غنية منهما.

اشد ما اعجبني في الروايه هو المشهد المفتوح بين انصار جابر, الشخصية الرئيسية في الرواية والذي الى حد ما يمثل المصريين اصحاب الحظوظ الدنيا, و بين سكان المجتمع العاجي في يوتوبيا, حيث يحتدم الصراع بين الفريقان لأسباب لن تعرفها الا عندما تقرأ الرواية.

Merged review:

رواية تتخيل شكل مصر نتيجة للأحوال الاجتماعية الحالية خلال بضع سنين. مجتمعين متوازيين. احدهما يملك كل شيء و الآخر لا يملك اي شيء.

يرسم أحمد خالد توفيق, و هو بارع في التخيل, تفاصيل الحياة في كلا الجانبين و كأنك تراهما رأي العين. في الظروف العادية قد لا يلتقي احد من العالمين, الا ان احمد خالد توفيق خلق الظروف لهذا اللقاء و هو ما يحدث عنه نتائج و احداث تقودك الى نهاية هي منتهى السواد و الدرامية و الذي نجح توفيق في اكساب الرواية نكهة غنية منهما.

اشد ما اعجبني في الروايه هو المشهد المفتوح بين انصار جابر, الشخصية الرئيسية في الرواية والذي الى حد ما يمثل المصريين اصحاب الحظوظ الدنيا, و بين سكان المجتمع العاجي في يوتوبيا, حيث يحتدم الصراع بين الفريقان لأسباب لن تعرفها الا عندما تقرأ الرواية

hediheeed's review against another edition

Go to review page

4.0

«أنا رأيت كل شئ يتهدم
أنذرتهم ألف مرة و لم يصدقوا أو صدقوا و لم يبالوا
أحياناً أشعر أن المصريين شعب يستحق ما يحدث له
شعب خنوع فاقد الهمة ينحني لأول سوط يفرقع في الهواء.»

shehab_eldin's review against another edition

Go to review page

4.0


النظرة الصائبة المخيبه للآمال ..
لقد عزلوا الاغنياء انفسهم في《 يوتوبيا 》 ..
ولكن الحق لقد عزلوا المال وسلبوا الروح
عزلوا الشهوانيه وسلبوا الآدميه..
قد تكون نظره مستقبليه خيالية، ولكنها لا تنفي الواقع بل على الارجح تؤيد هذا الصدد..
أي مال يسلب الرحمه؟، أي مال يجعل الدين يندر بينهم؟..
أي مال ؟ أي غناء، أي ثراء؟ يجعل الانسان ماهو إلا حيوان شهواني يقتل او يُقتل بسهولة تامة؟
البغاء متاح، الجنس مُباح، الجنس حق لكل فقير وغني، حر وعبد
السادية سنة تُسلك عند الأغنياء، ويحاول أن يمتاز بها الفقراء بل تحول الإنسان إلى حيوان كالضباع والفأران الأول بارع في الغدر والأخر متمرس في التخفي والإختباء!.

’’ جابر كان من طبقة التلامذة، جابر يصرخ ، جابر يبكي، جابر يصيح، يحاول ،يساعد ، جابر كان شعلة الإنتقام
جابر يحب صفية وصفية أنثى عذراء، صفية لم تُمس من شاب، ولكن شاب يوتتوبيا أخذ منها البكارة، صفية تتألم ولم تتكلم، جابر يشعل الإنتقام ’’
ولكن في النهاية هل هو الإنتقام، أم بعد أول خمسمائة قتيل سوف يظرون للأمور بشكل مختلف؟


أخيرًا أحنا شعبين شعبين ..
شوف الأول فين والتاني فين ... ؟
وآدي الخط ما بين الأتنين بيفوت .. " الخال الأبنودى رحمه الله "

31/8/2016