Reviews

ساق البامبو by سعود السنعوسي

radwa_mousa's review against another edition

Go to review page

5.0


كنت خايفه تطلع
overrated
و كل ما اقول لحد ان الكاتب كويتى الاقى
o.O
بس من الكام سطر على الغلاف شدتنى و اتاكدت انى هحبها من اول 50 صفحه


كل حاجه نفسى تكون موجوده فى روايه لاقيتها.. دنيا مختلفه غرقت فيها ، شخصيات حبيتها, عشت معاها و اسلوب يشدك غصب عنك و احداث خلت عيني تجرى على السطور


و من الجدير بالذكر انى معداش عليا لحظه ملل و انا غرقانه فيها و كل يوم ابقى مضطره اسيبها و انام كنت ابقى مستنه الصبح عشان اكملها

"
مش شرط عشان عندك بلد يبقى ليك وطن.
الغربه
is a state of mind "


ملحوظه اخيره
Read it with a box of tissues :')

dotingbooks's review

Go to review page

sad fast-paced

4.0

xzainaby's review

Go to review page

5.0

وللمرة الثانية، تستحق الخمس نجوم بجدارة.

jeloabdel's review

Go to review page

5.0

رواية بالنسبة لي متميزة أعطيتها خمس نجوم لأنها أخذتني إلى عالمها، إنغمست فيه كأنني منه. تقرأ كأنك ترى كل شيء.
آه تلك الشخصية عيسى هي التي جعلتني أعشق هذه الرواية، كل ماعاناه يعكس كم هي كتيرة العقد والتناقضات في مجتمعاتنا وكم أننا بعيدين كل البعد عن جوهر ديننا الإسلامي.
شكرا لكاتبها الذي سلط الضوء على بعض من هذه السلبيات الكتيرة التي مازالت متجدرة في أعماق مجتمعاتنا، والتي تحجب علينا أنوار التقدم والإزدهار.

alaag's review

Go to review page

5.0

رواية تستحق الجوائز اللتي حازت عليها و تتناول الظلم و العنصرية بواقعها المر المؤلم

و إن لم يعجبك أسلوب الكتابة أو شخصيات الكتاب و لكن إنتقادات الكاتب لمجتمعاتنا صارمة و في محلها

بالرغم من ذلك كتاب ممتع و مهم

apfelahmed's review

Go to review page

4.0

الفلبين دولة موصومة في عالمنا العربي المتخلف بانها مجرد مكان لتوريد العنالة الرخيصة و خصوصا الخادمات. مع العلم انها دولة تمتلك حضارة و تاريخ و مقاومة ضد المحتل و مقومات لدولة كريمة

الحبكة الذي لعب عليها سعود السنعوسي عرتنا جميعا نحن العرب (اذا استبدلت الكويت بأي بلد عربي آخر لم تكن الروية لتفقد مصداقيتها) و عنصريتنا ضد بعضنا كبشر

السنعوسي يذكرني بكتابات نجيب محفوظ، حيث سيولة السرد و البحث عن الايمان في ما يحيط
بك

بالتأكيد سأحاول القراءة له مرة أخرى

Merged review:

الفلبين دولة موصومة في عالمنا العربي المتخلف بانها مجرد مكان لتوريد العنالة الرخيصة و خصوصا الخادمات. مع العلم انها دولة تمتلك حضارة و تاريخ و مقاومة ضد المحتل و مقومات لدولة كريمة

الحبكة الذي لعب عليها سعود السنعوسي عرتنا جميعا نحن العرب (اذا استبدلت الكويت بأي بلد عربي آخر لم تكن الروية لتفقد مصداقيتها) و عنصريتنا ضد بعضنا كبشر

السنعوسي يذكرني بكتابات نجيب محفوظ، حيث سيولة السرد و البحث عن الايمان في ما يحيط
بك

بالتأكيد سأحاول القراءة له مرة أخرى

daliaalshahat's review

Go to review page

5.0

ما قرأتش رواية أبكتني بكل سهولة زيها. السرد جميل وسلس وفي نفس الوقت قادر على اختراقك وإبكائك فرحا أو حزنا في أقل من ثانية. معاني كتيرة مهمة ومؤثرة صيغت من خلال نهايتها، النهاية جميلة أوي، فيها وصول بالرغم من إنه وصول لرغبة غير التي بدأت بها الرواية ولكنه الوصول الأكثر صدقا وراحة وانتماءا وفيه الهوية المُطلقة المتمثلة في النفس قبل المكان والماديات والظروف والحواجز. رواية عظيمة.

lumpkinspice's review

Go to review page

5.0

لم أتخيل ذات يوم أنني سأقع في حب كتاب عن الكويت أو بكتابة شخص كويتي.
ثاني كتاب أقرأه لسعود السنعوسي بعد فئران أمي حصة و أحببت تصويره للكويت و الأسرة و الأحوال.. إلخ.
أكثر من رائع كالعادة. ❤️

aly_moh's review

Go to review page

3.0

افضل رواية خليجية اقرأها حتى الأن

manswantinkle's review

Go to review page

2.0

عندي بعض الملاحظات على الرواية تحتوي على بعض من الحرق :

- أنا إتلخبطت في بدايتها بسبب "كلمة المترجم" وإعتقدت إن الرواية مترجمة عن الفلبينية فعلاً لحد ما قرأت إسم الكاتب وإتضح إن الأمر خدعة وجزء من الرواية نفسها، وإن المترجم شخصية روائية، كرهت الحركة دي وحسيت أسلوبها سيء الحقيقة ومأضافتش حاجة غير اللخبطة اللي في الأول!

- في البداية بيتكلم عيسى أو خوزيه عن العلاقة اللي كانت بتربط والدته الخادمة الفلبينية بوالده الكويتي راشد، رغم تمجيد راشد في باقي الرواية والإشادة بكونه بيحفظ العهد و "إلا راشد" إلا إني شوفته شخصية سيئة في مضمونها فعلاً! حسيته شخصية متهورة، خدع چوزافين لحد ما حصل اللي هو عايزه وبعدها تهرب من تحمل نتيجة أفعاله ورفض الولد وأمه، ليه الإشادة الكبيرة بكون إنه قرر إنه يعتني بإبنه ويجيبه يعيش معاه مع إن دا الطبيعي اللي المفروض يحصل أصلاً ؟ هل الطبيعي ان الأب يتخلى عن إبنه وراشد تكرمًا وشهامة منه معملش كدا فنصوره بصورة البطل؟ قد يكون واقعيًا دا بيحصل، لكن إحنا منحاربش الشيء بنفس الشيء. منحاربش كون إن الكويتيين بيتهربوا من أبنائهم من الخادمات بكون إننا نصور إن الإعتراف بالإبن دا عمل بطولي مع إن دا اللي الطبيعي انه يحصل..
راشد مش بطل! راشد شخصية متهورة مأخدتش نتيجة أفعالها في الحسبان نهائي وتهربت منها..

- شخصية الجد ميدوزا، وشخصية إيدا و شخصية أدريان هما أكثر شخصيات تعاطفت معاهم ومع خلفيتهم في الرواية، الأمر كان حزين جدًا.

- شخصية چوزافين نفسها، رغم تقديمها كشخصية قارءة متعلمة زي ما تم تقديم راشد، إلا إن تصرفاتها - زي تصرفات راشد- متطلعش من شخصية عندها هذا القدر من الوعي كما صوره الكاتب! ثقتها العمياء بشخص متهور زي راشد، وبكونه هياخد إبنها، بل وتهيئة إبنها نفسه إنه هيعيش في الجنة هناك، وتهيئة نفسها بإنها تبعد عنه وتحرمه من عاطفة الأم لمجرد إنها "مش عايزة تتعلق بيه لأنه هيروح يعيش مع والده" كانت تصرفات مؤذية جدًا راح ضحيتها خوزيه نفسه!

- تصرفات الجدة غنيمة بلعتها فقط لأنها تمثيل لمجتمعها، واقعيًا دا بيحصل فعلاً ..

- النهاية كانت متوقعة وسريعة جدًا! كأن الكاتب زهق من طول الأحداث وقرر ينهيها فجأة بحاجة متوقعة تمامًا..

الحاجة اللي حبيتها في الرواية كانت الخلفية اللي الكاتب ذكرها عن المجتمع الكويتي والمجتمع الفلبيني، والتيه اللي كان فيه البطل بين "خوزيه" و "عيسى" وتقلبه بينهم، إلا إن النهاية قفلتني جدًا. مش قفلة كويسة للتيه دا أبدًا!