bellezey's review against another edition
5.0
سيوران
بماذا أبدأ وكيف أنتهي ؟
فلسفته المعنوية في هذه الحياة تأخد فكرك بعيدًا
تدرك أشياءً لم تكن بالحسبان ، وتدرك أمورًا أنت تستحق أن تحظى بها
لأنه ببساطة قد أخبرك عنها !
ما يحكيه سيوران هنا أشبه بجنون العظمة وأقرب ما يكون بالشعر الفلسفي
ذاك الذي تود إقتباسه كله
ذاك الذي تود حفظه كله والأستشهاد به
سيوران يحكي عن جنونه وحده ورغم غروره الكبير لا أعتقد بأنه توقع بأن يؤثر على الكثيرين بهذا الشكل
كان يتحدث عن معاناته هو ، عن حبه هو ، عن وحدته هو
ونحن وجدنا من يحكي عنا .. من نقرأ كلامه بصمت ونحن نشهق
جميل وأنصح الجميع به
فلسفته بسيطة ، رقيقة وقوية .. تحتويك كلك بجميع مزاجاتك
بماذا أبدأ وكيف أنتهي ؟
فلسفته المعنوية في هذه الحياة تأخد فكرك بعيدًا
تدرك أشياءً لم تكن بالحسبان ، وتدرك أمورًا أنت تستحق أن تحظى بها
لأنه ببساطة قد أخبرك عنها !
ما يحكيه سيوران هنا أشبه بجنون العظمة وأقرب ما يكون بالشعر الفلسفي
ذاك الذي تود إقتباسه كله
ذاك الذي تود حفظه كله والأستشهاد به
سيوران يحكي عن جنونه وحده ورغم غروره الكبير لا أعتقد بأنه توقع بأن يؤثر على الكثيرين بهذا الشكل
كان يتحدث عن معاناته هو ، عن حبه هو ، عن وحدته هو
ونحن وجدنا من يحكي عنا .. من نقرأ كلامه بصمت ونحن نشهق
جميل وأنصح الجميع به
فلسفته بسيطة ، رقيقة وقوية .. تحتويك كلك بجميع مزاجاتك
alex_kies's review against another edition
4.0
Probably a 3.5 rounded up. Lots of bangers but his take on some topics, e.g. relationships left me a bit cold.
al_sharnaqi's review against another edition
4.0
هؤلاء الذين يتنحون جانبًا من الحياة قسرًا نحو العزلة، دائمًا ما يقولون الحقيقة في أبشع صورها. ولا أحد يلقي لهم بالًا لموضعٍ هم فيه.
إنّي أشفق على هؤلاء، أولئك الذين تقصم الحياة ظهورهم دون أن تبالي بمقدورهم الضئيل في مجابهتها ومواجهتها حتى. أولئك المنتحبين بأنينٍ صامتٍ بجانب الحياة، لا يعرفون شيئًا غير التحديق في الآخرين الّذين كان حظهم أوفر منهم في مواجهة الحياة. يبصقون عليهم كلّ بغضهم تجاه الحياة ويثرثرون بالحقيقة من غير أن ينصت إليهم أحدًا.
لكم أشفق عليهم، ولكم أتوق لمجالستهم، هؤلاء المنكوبين من الحياة.
إنّي أشفق على هؤلاء، أولئك الذين تقصم الحياة ظهورهم دون أن تبالي بمقدورهم الضئيل في مجابهتها ومواجهتها حتى. أولئك المنتحبين بأنينٍ صامتٍ بجانب الحياة، لا يعرفون شيئًا غير التحديق في الآخرين الّذين كان حظهم أوفر منهم في مواجهة الحياة. يبصقون عليهم كلّ بغضهم تجاه الحياة ويثرثرون بالحقيقة من غير أن ينصت إليهم أحدًا.
لكم أشفق عليهم، ولكم أتوق لمجالستهم، هؤلاء المنكوبين من الحياة.