Reviews

\u202bالبنت التي لا تحبّ اسمها\u202c by Elif Shafak, أليف شافاك

mohamedfarid's review against another edition

3.0

أول مرة مع الكاتبة التركية الغنية عن التعريف "أليف شافاك"

رواية جميلة وخفيفة - مناسبة أكثر لصغار السن فالبطلة طفلة صغيرة ترى الدنيا من منظورها وقد أبدعت الكاتبة بنقل مشاعر الصغيرة وأفكارها ومشاعرها وأحاسيسها.

الترجمة لطيفة وسهلة ومباشرة وغير متكلفة.

الرواية هادئة وجاءت في وقتها كباب للهروب وخاصة أنني أقرأ وأستمع إلى روايتين ثقيلتين قليلاً هذه الأيام!

#فريديات

teodorastea's review against another edition

5.0

So you might be able to tell, I read this book in Romanian, although it was originally written in Turkish. I have fallen in love with children's books: they are so imaginative and I always seem to learn from them. This book contains so many hidden morals about life! I just loved it :))

olcia2020's review against another edition

adventurous emotional funny hopeful fast-paced

• Plot- or character-driven? A mix
• Strong character development? Yes
• Loveable characters? It's complicated

2.0

kaoutarchkd's review against another edition

5.0

رواية تحمل قيم و عبر كثيرة جدا .
نتبع قصة فتاة تدعي زهرة ساردونيا ، فتاة لا نحب أسمها و يثير سخرية و استهزاء التلاميذ في المدرسة . و كون انها البنت الوحيدة عند واليديه ؛ فكانت تعيش في واحدة ، فلم تجد سواء الكتب ، حيت كانت الكتب هم اصدقائها الدائمون . لتجد في احد الايام كرة ارضية في المكتبة و تكتشف وجود قارة ثامنة مجهولة في هذا الكرة

imjusthere23's review against another edition

adventurous inspiring lighthearted relaxing medium-paced

• Plot- or character-driven? A mix
• Strong character development? Yes
• Loveable characters? Yes
• Diverse cast of characters? Yes
• Flaws of characters a main focus? Yes

4.25

udai's review against another edition

4.0

إليف من أشخاصي المفضلين ككاتبة وكناشطة وفي هذه الرواية يظهر الشخص الناشط من شخصيتها. تتطرق إليف إلى الكثير من المشاكل التي تواجه عالمنا من الابتعاد عن القراءة وتجاهل الأهل لأطفالهم إلى الاحتباس الحراري. برأيي كان الكتاب مباشراً قليلاً لأنه موجه للأطفال وكما أنه يعتمد على حماسة الأطفال تجاه التغيير. قرأته بعين نفسي الصغيرة وأرى أنه كتاب مهم للطفل الصغير. المشكلة الوحيدة هي الأخطاء الإملائية الهائلة والتشكيل الخاطئ المبالغ به والترجمة السيئة.

denisa13's review against another edition

hopeful lighthearted fast-paced

• Plot- or character-driven? Character
• Strong character development? Yes
• Loveable characters? N/A
• Diverse cast of characters? No
• Flaws of characters a main focus? N/A

3.0

maryandherlibrary's review against another edition

4.0

This was so cute - I really enjoyed it!

There are so many amazing messages about climate change, the importance of creativity and loving yourself.

hend_tarek's review against another edition

3.0

يبدو انها موجهة للاطفال وتناسب الكبار ايضا في المجمل تجربة خفيفة و جميلة

sarah25samir's review against another edition

3.0

“أحيانا، لا تعرف ما الذي يقوله الآخر،
ليس لأنه لا يتكلم،
بل لأنك لا تسمعه.”

زهرة الساردونيا بطلة هذه القصة اللطيفة
فتاة تحب القراءة والعلوم والجغرافيا وتكره الحساب
تعيش حياه مستقرة نوعا ما مع اهلها على الرغم من سخرية الجميع من اسمها الغريب على اسم زهرة
ولكنها تتعامل بلا مبالاه وتهرب الي عالمها الخاص من خرائط وطبيعة ونباتات وحيوانات



تعشق كل ما هو اقرب للأرض والطبيعة بعيدا عن البشر تتفهم الجميع .. فتاة في الحادية عشرة من عمرها لكن تملك عقل لا يملكه الكثير من البالغين
ولكنها تقابل عقبات في تعاملها مع المجتمع ومن هم في سنها
وتضطررها الظروف للذهاب لمدة اسبوع لتعيش في بيت جدها وجدتها لأمها
اسبوع من المغامرة الجميلة التي تفتح عينيها على عالم آخر تنتمي له أكثر مما تنتمي لعالمها الواقعي

“أدركت ساردونيا أيضا أنه ليس هناك طريق سهل في هذه الحياة. مهما حاول الإنسان أن يختار طريقا سهلا، فإنه لا بد من أن يواجه عقبات و صعوبات. نعم، في كل درب من دروب الحياة امتحان يجب اجتيازه. في الحقيقة، لا يعتبر هذا الأمر سيئا إلى هذا الحد. المهم أن تقوم بما ينبغي لك فعله على أكمل وجه. كما أنه لا يجب الفوز دائما، فإذا كان التعلم نجاحا، فهذا يعني أن الإنسان مع خسارته في شيء ما، هو ناجح في شيء آخر، وهذا يعني أن وراء كل خسران فوزا ونجاحا خفيين .”

قصة لطيفة تناسب الأطفال والمراهقين ولكنها خفيفة ومسلية للكبار
فيها الكثير من الدروس التي تهم الأطفال لبناء شخصياتهم بدون تدخل من البالغين ليسيطروا عليها في كل مرة يفكر الطفل في أن يحلم او يفكر او يتخيل
استمتعت بها

“. «أحب قراءة الكتب التي قرأتها. هل تعرفين أنني أتعجب أحيانا، لأنني عند قراءتي الثانية لها أشعر بأنه ليس الكتاب نفسه، وإنما كتاب مختلف» .
استمعت ساردونيا إليها بتعجب :
- ولماذا؟ !».
- «ليست نفسها لأني أنا التي تغيرت، لأنني أتعلم كل يوم أشياء جديدة. ففي قراءتي الأولى للكتاب، أتعلم أشياء قليلة، أما في المرة الثانية، فأتعلم أشياء أكثر. فعندما يتغير القارئ يتغير المقروء أيضا» .”