soaad's review
5.0
#ريفيو
#الفتاة_التى_لا_تحب_اسمها
#أليف_شافاك
* قرأت نصها من فترة وبعدين ركنتها و رجعت كملتها
#الفتاة_التى_لا_تحب_اسمها
#أليف_شافاك
* قرأت نصها من فترة وبعدين ركنتها و رجعت كملتها
khader's review
4.0
رواية جميلة جداً. ولكن كان حرياً بدار الاداب ان تضيف على غلافها بأنها رواية للاطفال.
بين فترة واخرى نحن بحاجة لقراءة هذه النوعية من الكتب الموجهة للصغار كي نستطيع ان نفهم من اين بدأت القصة كلها.
بين فترة واخرى نحن بحاجة لقراءة هذه النوعية من الكتب الموجهة للصغار كي نستطيع ان نفهم من اين بدأت القصة كلها.
lightstrike23's review
5.0
الكتاب بيحكي لنا قصة ساردونيا ورحلاتها في عالم ثاني ومختلف ، حبيت القصة وطريقة السرد ، وأكثر شي حبيته انه شخصيتنا الرئيسية تحب القراءة وخيالها واسع رغم عمرها الصغير ، كان كتاب لطيف وخفيف يخلص بيوم واحد ، لكن أنا فضلت أستمتع فيه لأكثر من يوم .
sarah25samir's review
3.0
“أحيانا، لا تعرف ما الذي يقوله الآخر،
ليس لأنه لا يتكلم،
بل لأنك لا تسمعه.”
زهرة الساردونيا بطلة هذه القصة اللطيفة
فتاة تحب القراءة والعلوم والجغرافيا وتكره الحساب
تعيش حياه مستقرة نوعا ما مع اهلها على الرغم من سخرية الجميع من اسمها الغريب على اسم زهرة
ولكنها تتعامل بلا مبالاه وتهرب الي عالمها الخاص من خرائط وطبيعة ونباتات وحيوانات
![description](http://sakizsardunya.com/images/elements/wallpapers/04.jpg)
تعشق كل ما هو اقرب للأرض والطبيعة بعيدا عن البشر تتفهم الجميع .. فتاة في الحادية عشرة من عمرها لكن تملك عقل لا يملكه الكثير من البالغين
ولكنها تقابل عقبات في تعاملها مع المجتمع ومن هم في سنها
وتضطررها الظروف للذهاب لمدة اسبوع لتعيش في بيت جدها وجدتها لأمها
اسبوع من المغامرة الجميلة التي تفتح عينيها على عالم آخر تنتمي له أكثر مما تنتمي لعالمها الواقعي
“أدركت ساردونيا أيضا أنه ليس هناك طريق سهل في هذه الحياة. مهما حاول الإنسان أن يختار طريقا سهلا، فإنه لا بد من أن يواجه عقبات و صعوبات. نعم، في كل درب من دروب الحياة امتحان يجب اجتيازه. في الحقيقة، لا يعتبر هذا الأمر سيئا إلى هذا الحد. المهم أن تقوم بما ينبغي لك فعله على أكمل وجه. كما أنه لا يجب الفوز دائما، فإذا كان التعلم نجاحا، فهذا يعني أن الإنسان مع خسارته في شيء ما، هو ناجح في شيء آخر، وهذا يعني أن وراء كل خسران فوزا ونجاحا خفيين .”
قصة لطيفة تناسب الأطفال والمراهقين ولكنها خفيفة ومسلية للكبار
فيها الكثير من الدروس التي تهم الأطفال لبناء شخصياتهم بدون تدخل من البالغين ليسيطروا عليها في كل مرة يفكر الطفل في أن يحلم او يفكر او يتخيل
استمتعت بها
“. «أحب قراءة الكتب التي قرأتها. هل تعرفين أنني أتعجب أحيانا، لأنني عند قراءتي الثانية لها أشعر بأنه ليس الكتاب نفسه، وإنما كتاب مختلف» .
استمعت ساردونيا إليها بتعجب :
- ولماذا؟ !».
- «ليست نفسها لأني أنا التي تغيرت، لأنني أتعلم كل يوم أشياء جديدة. ففي قراءتي الأولى للكتاب، أتعلم أشياء قليلة، أما في المرة الثانية، فأتعلم أشياء أكثر. فعندما يتغير القارئ يتغير المقروء أيضا» .”
mooncharmbooks's review against another edition
3.0
Książka z bardzo ważnymi przesłaniami, ale nie kupiła mnie w pełni.
alexa25's review against another edition
adventurous
hopeful
lighthearted
relaxing
fast-paced
- Plot- or character-driven? Plot
- Strong character development? It's complicated
- Loveable characters? Yes
- Diverse cast of characters? No
- Flaws of characters a main focus? Yes
2.5
werona's review against another edition
emotional
hopeful
inspiring
reflective
relaxing
fast-paced
- Plot- or character-driven? Character
- Strong character development? It's complicated
- Loveable characters? Yes
- Diverse cast of characters? No
- Flaws of characters a main focus? No
3.5
mam mieszane uczucia, była w porządku, bardzo moralizatorska, a jednocześnie szybki i przyjemnie się ją czytało
theopanov's review against another edition
4.0
Много приятна и разтоварваща детска книжка. Хареса ми значително. Сакъз Сардуня е наистина забележително умно и любознателно момиче. Книгата предлага една интересна история около книгите (и не само), с един вълшебен глобус и един осми континент, където се намира страната Лерапри (на Легендите, Разказите и Приказките) – много добра идея на авторката. И така Сакъз Сардуня се впуска в едно вълнуващо и забавно пътешествие с новите си приказни приятели - Зелиш и Асутай, където се срещат с вещица, сърдита фея, говорещи риби и един змей, продаващ лимонада