Reviews

كيف تلتئم: عن الأمومة وأشباحها by Iman Mersal

booksndnovels's review

Go to review page

dark emotional informative reflective fast-paced

3.75

sara_h's review

Go to review page

dark emotional informative relaxing sad medium-paced

3.0

hellga's review

Go to review page

4.0

165. بدأت أقتنع ان اسم يوسف لعنة على صاحبه..

mayar_reading_stuff's review

Go to review page

3.0

.العالم مكان مخيف و مؤذي و الإجابة الوحيدة المرضة لـ"كيف تتعامل مع العالم؟" هي التقوقع تحت المكتب و الانهيار

nadeenramadan__'s review

Go to review page

5.0

"في الاستغماية يفقد اللاعب بصره
و يكون عليه أن يمسك الأجساد الهاربة منه بتعقب
حركتها أو بشم رائحتها،
عندما تخفي الأم وجهها داخل إيشاربها البيتي
تتخلق تلك اللحظة المرعبة في ذهن الطفل
أنه فقدها للأبد
لكن لحسن الحظ عادة ما تكشف الأم عن وجهها سريعًا
و عادة ما يضحك الطفل بصوت أعلى كلما تكرر الرعب.
أنا لم افعل ذلك مع عيالي قطّ؛
ربما لأنني عندما ماتت أمي كنت ما زلت أحب هذه اللعبة
و ظللت انتظر وجهها أن يظهر لي."

I am not a mother but I have been mothered and am expected to become one. I felt this book deeply on every level, المشاعر الصريحة و البسيطة على قد ما هي مؤلمة ذلك الألم الذي لا يُروّعك لكنه يبلغ شغاف قلبك و متبقاش عارف is this because of familiarity with this sort of pain or because of its novelty. I have never been a mother but I’ve lived with guilt long enough to mistake it for the air I have to breathe to keep on living. I have never been a mother but I’ve been a depressed child whose mother has done -and still doing- the best she could to save her. I have never been a mother but I’ve always wondered whether the guilt would be the only thing that makes me one and would the depression be all I have to give?
أحب اشكر إيمان مرسال على صدق مشاعرها و على إنها حسستني إني مش لوحدي :)

"سألني علاء عن الأمومة و كانت المرة الأولى التي اكتشف أن لدي أسئلة أكثر مما لدي أجوبة."

aman_keddah's review

Go to review page

3.0

الكتاب الاخير لسنة 2020 كان ثقيلا كما كانت السنة *
تجربة الكاتبة في الامومة تجربة مؤلمة و حزينة بين فقد الام في طفولتها وبين احساسها بالذنب تجاه ابنها *
اختيار كلمة اشباح في العنوان ملائم جدا فلا وصف اكثر دقة لهذا الشعور القاتم الخفي المتربص دائما بها
الكتاب مبعثر بعض الشيء .تنتقل الكاتبة انتقالات مشتتة و فوضوية قليلا *

zaih97's review

Go to review page

5.0

هذه الكتابة قريبة من روحي، لم أتصور أنني سأعمل بها لهذا الحد

mariama_29's review

Go to review page

5.0

كيف تلتئم: عن الأمومة وأشباحها

لعدة أسباب كنتُ متحمسة للقراءة لإيمان مرسال، من بينها اطلاعي على صفحات من ترجمتها لكتاب تشارلز سيميك، اللغة سلسة غير متصنعة، فوددت اختبار هذا وتكراره مع كتابةٍ لها، وقد كان..
هنا ترى الأمومة من منظورٍ داخلي، مركزي، كأنك تقف ثابتًا والأمومة تدور حولك، ترى باطنها وليس قشرتها الخارجية، ترى وجه الأمومة التي لا تجرؤ الكثيرات أن تتحدث عنه. هنا ترى الخوف، والفقد، وفقدان الهوية، ترى كيف أنّ شعور إنكار الذات والتضحية من أجل الطفل، ليس دائمًا من باب البطولة، بل ممكن أن يكون من باب العجز عن غيره! وليس دائمًا يترك أثرًا طيبًا، بل ممكن أن يسبب شرخًا! وليس دائمًا دافعه الفطرة، بل ممكن أن يكون تكرارًا للمأساة!
إيمان تنزع قشرة الأمومة السميكة التي نراها دائمًا، وتنحت ما تحتها من مشاعر، لتكشف في النهاية هذه الذات، هذه النفس البشرية، التي –من الطبيعي- في النهاية لها مشاعر وتخوفات وندوب وهواجس وفزاعات.
ينقسم الكتاب إلى أربعة أقسام: الأول تتحدث فيه عن تجربة الأمومة عمومًا، سواء في متنها العام (تجارب الأمومة عند الجميع) أو في متنها وإطارها الخاص عند كل امرأة بذاتها (والتي تسقطها دائمًا على تجربتها مع أمها). يبدو أن موت أمها في سنٍ صغير، وفي طفولة إيمان، قد سبب لها خللًا في توازنها، والذي أثر بشكلٍ ما –لا أجزم بسلبيته أو إيجابيته- في أمومتها مع طفليها. هذا الجزء كان يحوي عرضًا لأشباح الأمومة، وعنفها، وتأثيرها العكسي على الأم، والذي قد يحوّل الأم لناقمة على فكرةِ أن يستغلها الجنين كجسرٍ للعبور إلى الحياة، وهي لا تملك في هذا زمام أمرها. وكذلك فكرة مرجعية الأمومة، من أين تستمد كلُّ أمٍ مرجعيتها في التعامل مع ابنها وولادته؟ هل من طفولتها؟ من تجربة أمها؟ حسنًا كيف إن كانت بلا أم؟ من أين استمدت حواء مرجعيتها إذًا؟
ثم القسم الثاني عن ارتباط الفوتوغرافيا بالأمومة، كيف ترى هي أمَّها دائمًا مجرد شبح في الصورة الوحيدة التي تجمعهما، وكيف أنّها تستشعر أمّها في كلِّ شيءٍ تركته –مثل طائر كانفاه قد شغلته بيديها- ما عدا تلك الصورة. وكيف كانت الأمهات في القرون السابقة، تنكر ذاتها تمامًا، وتتحول شبحًا، فقط لتثبّت ابنها –الذي قد يكون ميتًا- أمام الكاميرا وتخلّد ذكراه للأبد.
القسم الثالث، وهو الأقرب لي، والمليء بالشجن والعذوبة، يوميات لها متفرقة على عدد من السنين، تحكي عنها وعن أسرتها وطفليها، كيف كانت الغربة فردٌ من أفراد الأسرة، وكيف كانوا يجلسون جميعًا تحت غيمة الحزن والقلق، وعن ألم المعدة التي تشعر به حين تعلم أن الفراشات المضطربة في عقل ابنها ما هي إلا نسلٌ للفراشات في عقلها. تحوّل الحزن والإرهاق إلى كلمات تجبرك على تذوقها، وفي النهاية، تخرج لا تعلم هل كان ذلك حلمًا أم علمًا!
الرابع والأخير، تحكي عن الحواديت وبطلاتها اليتيمات، وعن الأحلام، وعن جنازة أمها، التي تأبى أن تزورها في الأحلام إلا في ظروفٍ معينة، وعن جدتها التي تلازمها دائمًا حتى وهي تغني لأطفالها في لكنتها الإنجليزية الحزينة. وعن أغانيها المفضلة وهي صغيرة التي ما كانت سوى عدودات جدتها على أمها.
الكتاب لا يصلح للتقييم والنقد، فقط للقراءة مرات عديدة، الكتاب تجربة قد يشعر بها الملايين يوميًا، لكن لا أظنهم يدركون أنهم يشعرون بهذا كله..

28-1-2020

imahmoudha's review

Go to review page

5.0

مبهر جداً، أنا ممتن لوجود إيمان مرسال في الحياة.

omaimakh96's review

Go to review page

4.0

عندما بدأتُ قراءة هذا الكتاب لم أتصور أبداً أن يعجبني لكنه أسرني حتى أنهيته في أقل من أربع وعشرين ساعة.
دائماً ما تُصدَّر لنا الأمومة في شكل صور منمقة للأم وأطفالها أو الفيديوهات المنزلية التي تظهر حماس الجميع لأول مرة يخطو فيها الطفل منفرداً أو لكلماته الأولى، لكن أهذا كل ما تحويه الأمومة حقاً..ضحكات وألعاب وصور لطيفة؟؟
ماذا عن الديناصور (الشعور بالذنب كما وصفته الكاتبة) الذي يهاجم الأمهات في كل حين؟ وهل كل ما تقوم به الأم قائم على التضحية وإنكار الذات أم هو في حقيقته يشمل على قدر من الأنانية؟
طرحت الكاتبة والشاعرة إيمان مرسال هنا الكثير من الأسئلة المهمة وتناولت جوانب كثيرة يغفل عنها المجتمع عند الحديث عن الأمومة وأعتقد أنه من الضروري تناول هذه المسائل بشكل أكبر بعيداً عن المتن العام لمثالية الأمومة.